Your cart
لا توجد أية عناصر أخرى في عربة التسوق
قصص مصورة
عامل التصفية النشط
6.50 €
قصص تربوية هادفة للأطفال قصص للأطفال باللغة العربية آدم يحب الأعداد نص: رنده كوراني رسم: دانية الخطيب «آدَم» طِفْلٌ نَشيطٌ يُحِبُّ الأعْداد، ويُحِبُّ العَدَّ كَثيرًا.
ذاتَ يَوْمٍ، قَرَّرَ «آدَم» أنْ يَصْنَعَ لَوْحَةً لِلأعْدادِ مِنَ الأشْياءِ الجَميلَةِ
الَّتي يَجْمَعُها، فَفَرِحَ بِها كَثيرًا...
6.50 €
قصص تربوية هادفة للأطفال قصص للأطفال باللغة العربية آدم يحب وسائل النقل نص: رنده كوراني رسم: دانية الخطيب بينما كان آدم يلعب في المنزل خطرت في باله فكرة رائعة!
فراح يصنع بأدواتٍ بسيطةٍ
سيارةً و طائرةً و قاربًا و صاروخًا و حافلةً!
6.50 €
قصص تربوية هادفة للأطفال قصص للأطفال باللغة العربية آدم يسأل ماذا تأكل الحيوانات؟ نص: رنده كوراني رسم: دانية الخطيب يُحِبُّ «آدَم » الحَيَواناتِ كَثيرًا، ويُحِبُّ أنْ يَعْرِفَ ماذا تَأْكُل.
سَأَلَ أُمَّهُ عَنْ أَطْعِمَة: البَقَرَة، الخَروف، الحِصان،
النَّحْلَة، الزَّرافَة، العُصْفور، والبَطْريق.
لَكِنَّ «آدَم » يَعْرِفُ تَمامًا ماذا تَأْكُلُ...
6.50 €
قصص تربوية هادفة للأطفال قصص للأطفال باللغة العربية ادم يحب الرسم نص: رنده كوراني رسم: دانية الخطيب آدم يحب الرسم كثيرا... ماذا كان يرسم؟وبم كان يرسم
5.50 €
قصص تربوية هادفة للأطفال قصص للأطفال باللغة العربية أين قطة ياسمين؟ نص: عبير الطاهر رسم: علي عمرو قصة تفاعلية ممتعة، تقود الطفل في رحلة للبحث مع ياسمين وشقيقها داخل المنزل عن القطة. وخلال استكشاف الطفل للمكان الذي تختبئ فيه القطّة سيتعلم كلمات متنوعة وقريبة من عالمه، كما سيتعرف على مفردات تتعلق بالبيت ومرافقه المختلفة، وصولًا إلى معرفة مكان القطّة...
5.50 €
قصص تربوية هادفة للأطفال قصص للأطفال باللغة العربية توتة توتة نص: عبير الطاهر رسم: علي عمرو تعتني سارة بشجرة توت صفراء ضعيفة، وتنشأ بينهما علاقة صداقة وطيدة، تستمر الشجرة في النمو، وتبدأ بعطاء التوت من مختلف الألوان والأشكال والنكهات دون توقف. ينقسم أهل الحي إلى قسمين:منهم من يريد قطعها ،ومنهم من يرفض ذلك. عندها تجد سارة طريقة تنقذ بها الشجرة،...
5.50 €
قصص تربوية هادفة للأطفال قصص للأطفال باللغة العربية وجدتُ كنزًا نص: عبير الطاهر رسم: علي عمرو يشعر زيد بالملل في بيت جدته الممتلئ بالكتب. وفجأة يسقط على رأسه كتاب، فينتقل إلى مكان غريب. ترى إلى أين ذهب زيد؟ وهل سيجدّ المتعة التي يبحث عنها بين صفحات الكتب؟