Tu carrito
No hay más artículos en su carrito
قراءة ومطالعة
5,50 €
قصص تربوية هادفة للأطفال قصص للأطفال باللغة العربية بائع الفرح نص: جيكر خورشيد رسم: سندس الشايبي كانَ يَعْزِفُ عَلى آلَتِهِ الموسيقِيَّةِ وهُوَ واقِفٌ مُبْتَسِمًا عَلى الرَّغْمِ مِنَ البَرْدِ والمَطَر. رُبَّما كانَتْ ألْحانُهُ الَّتي تَطيرُ في الجَوِّ وتَنْشُرُ الفَرَح بَيْنَ النّاس والمارَّة،...
6,50 €
قصص تربوية هادفة للأطفال قصص للأطفال باللغة العربية الهجرة إلى القمر نص: أحمد عبد الرحيم رسم: سندس الشايبي ذاتَ لَيْلَةٍ، قَرَّرَ أحَدُ المُخْتَرِعينَ الهِجْرَةَ إلى القَمَر... وقَضى اللَّيْلَ كُلَّهُ في التَّجْهيزِ لِذَلِك...
لَكِنْ عِنْدَ الفَجْر، عَطَّلَهُ شَيْءٌ ما... فَما هُوَ يا تُرى؟!
8,50 €
قصص تربوية هادفة للأطفال قصص للأطفال باللغة العربية الشبح الأبيض اللطيف نص: نادين كريت رسم: أماندا باشال يريد الشّبح الأبيض أن يحصل على لون مختلف عن لونه، فيقوم بمحاولات عديدة للتخلّص من لونه الأبيض.
ترى، ماذا سيفعل الشّبح الأبيض اللّطيف ليحظى بلون مميز وفريد؟
قصّة تعلّم الأطفال الألوان عبر أحداث طريفة يمرّ بها الشبح الأبيض اللطيف.
7,50 €
قصص تربوية هادفة للأطفال قصص للأطفال باللغة العربية تلك السمكة في معدتي نص: ماريا دعدوش رسم: أماندا باشال تلك السّمكة في معدتي تدور وتدور؛ فيؤلمني رأسي، وتتعرّق يداي، وتسرع دقّات قلبي، وتدور بي الدنيا...
ترى كيف وصلت هذه السّمكة إليّ؟ وكيف دخلت إلى معدتي؟
يقول الطّبيب: لا بأس من الشّعور بالقلق أحيانًا، لكن... علينا أن نتجاهله إذا وقف في طريقنا.
4,00 €
قصص تربوية هادفة للأطفال قصص للأطفال باللغة العربية أصدقائي الجدد نص: ريم أبو الراغب رسم: آلاء بغدادي تمر جود بتجربة تتعلم منها: أنه لا يوجد ما يمنعها من تكوين أصدقاءَ جدد ،على الرّغم من الاختلافات بينها وبين كلّ الأطفال الموجودين في المدرسة. هذه القصة تقترب من نفسية الطّفل ،وتشجعه على التكيّف مع بيئة المدرسة الجديدة، وتجاوز اختلاف الأعراق والثقافات.
4,00 €
سلسلة أحمد العقاد كتاب ذو فصول لليافعين باللغة العربية أحمد العقاد - سرّ المومياء نص: عبير الطاهر رسم: مصطفى محمد يصحبنا أحمد العقاد في قصّته الجديدة إلى الأهرامات حيث يقوم مع أخته ريما بمغامرة شيّقة. "بعد أن استعدت وعيي، وجدت باب الصّندوق مفتوحًا وشخصًا واقفًا ينظر إليّ. بسرعة صوّبت المصباح نحوه ثمّ همست بصوت مختنق: مومياء! مومياء!"